الصحة والجمال

أهم الأطعمة التي تقي من البرد والإنفلونزا

مطاعم السعوديه مطاعم السعودية  ميكساتك
الأطعمة التي تقي من البرد والإنفلونزا

الأطعمة التي تقي من البرد

في أشهٌر الشّتاء من الجيد التأكُد من تناوُل مجموعة مُتنوّعة من الأطعِمة التي يمكن أن تُساعد في حماية جهازك المناعي من نزلات البرد والإنفلونزا. ويعتبر فيتامين سي من أهم الفيتامينات التي تساعد على حماية جسمك من نزلات البرد والإنفلونزا.

يمكنك العثور على فيتامين سي في العديد من الفواكه والخضروات وحتى بعض اللحوم. , وبما أننا على أعتاب الشتاء نستعرض معكم أهم الأطعمة التي تقي من البرد والإنفلونزا لنتعرف عليها.

الحمضيات مهمة للوقاية من البرد والانفلونزا

تعتبر الحِمضيات من أفضل مصادر فيتامين سي. يوجد فيتامين سي أيضًا في الفلفل الأحمر والبروكلي وفاكهة الكيوي والبابايا . تشمل المصادر الجيدة الأخرى الطماطم والبطاطس والفراولة. اللحم ليس منهم. ومع ذلك ، تحتوي أنواع معينة من اللحوم على بعض فيتامين سي. يحتوي اللحم البقري الخالي من الدهون على حوالي 0.5 ملليجرام لكل 3 أونصات (حوالي 100 جرام) ،ولكن هذه الكمية تعتمد إلى حد كبير على كمية الدهون الموجودة في اللحم البقري نظرًا لأن الدهون لا تحتوي على أي من فيتامين سي على الإطلاق. يٌعد لحم البقر أيضًا أحد أغنى المصادر الغذائية للحديد الذي تحتاجه أجسامنا للحصول على لون أحمر صحي.

إقرأ أيضا:علاج السمنة عند الأطفال

أطعِمة تقي من البرد

1. الثوم للوقاية من البرد الإنفلونزا:
يعتبر الثوم من أكثر الأعشاب الطبية استخدامًا في العالم. الثوم له خصائص مضادة للأكسدة ومضادة للبكتيريا ومضادة للالتهابات. كما أنه يحتوي على مركبات الكبريت مثل الأليسين المسؤولة عن خصائصه الطبية القوية. يمكن أن يساعد الثوم في محاربة الأمراض الشائعة مثل الأنفلونزا ونزلات البرد والتهابات الجهاز التنفسي .

2. البرتقال للوقاية:

وفقًا للدراسة ،التي نُشرت في مجلة BMC Infectious Diseases ،فإن عصير البرتقال فعال بشكل خاص في الحد من مخاطر الإصابة بالإنفلونزا. وُجد أن استهلاك الفاكهة والخضروات ،وخاصة الحمضيات مثل البرتقال ،مرتبط بتقليل خطر الإصابة بالأنفلونزا.

3. الليمون:
الليمون غني بفيتامين سي فهو يحتوي على العديد من مضادات الأكسدة التي تساعد الجسم على مقاومة الأمراض. “إنه أيضًا مدر طبيعي للبول يساعد على تنظيف نظامك من السموم ،بما في ذلك تطهير الكبد” (طعام صحي) يمكن استخدام الليمون كعامل مضاد للالتهابات ويساعد في تخفيف السعال الناجم عن نزلات البرد أو الأنفلونزا. يساعد تناول كوب من الماء الدافئ بالليمون في الصباح على تعزيز جهاز المناعة وتخفيف أعراض الإنفلونزا مثل الحمى وآلام المفاصل.

إقرأ أيضا:كل شيء عن زراعة الشعر

4. الزنجبيل :

الزنجبيل هو نوع من التوابل التي استٌخدمت لعدة قرون. إنه أحد الأعشاب الطبية ،ويستخدمه الكثير من الناس لمحاربة نزلات البرد والإنفلونزا. يحتوي الزنجبيل على خصائص مضادة للالتهابات تساعد في تقليل التورم ،ولهذا فهو يعمل بشكل جيد لأعراض البرد مثل انسداد الجيوب الأنفية ونوبات السعال. بالإضافة إلى استخدام الزنجبيل كتوابل في الطبخ ،يمكنك صنع شاي الزنجبيل أو تناول كبسولات من مسحوق جذور الزنجبيل المجفف للمساعدة في الوقاية من المرض أو تخفيف الانزعاج من أمراض مثل الأنفلونزا.

5. الطماطم :
تحتوي الطماطم على فيتامين سي وتٌحارب نزلات البرد، يٌساعد اللايكوبين الموجود في الطماطم على حماية الجسم من الإصابة بالسرطان، إنه الأفضل للأشخاص المعرّضين للإصابة بسرطان البروستاتا أو الثدي أو سرطان الرئة أو سرطان القولون. يُدمر اللايكوبين الجذور الحرة في الجسم والتي يمكن أن تسبب تلف الخلايا. تحتوي الطماطم أيضًا على مادة بيتا كاروتين التي تساعد في الحفاظ على صحة الجلد من خلال إنتاج خلايا جديدة والحماية من أضرار أشعة الشمس على بشرتك. يجب أن تأكل الطماطم يوميًا إذا كنت ترغب في الحصول على هذه الفوائد جنبًا إلى جنب مع العديد من الفوائد الأخرى بما في ذلك مساعدة نظام المناعة لديك على البقاء قويًا حتى لا تصاب بنزلات البرد كثيرًا خلال أشهر الشتاء عندما يكون الجو باردًا.

إقرأ أيضا:الإقلاع عن التدخين خلال أسبوع

6. عسل النحل :

 يحتوي العسل على أكثر من 70 نوعًا من الأحماض الأمينية ،وهي اللبنات الأساسية للبروتين. مما يساهم بشكل كبير على تقوية المناعة والوقاية من الإنفلونزا بينما لا تقتصر فوائد عسل النحل للوقاية من نزلات البرد فقط لما له من فوائد متعددة منها:-

  • احتواءه بشكل خاص على السكريات الأحادية (الجلوكوز والفركتوز) ،التي تمد خلايا الجسم بالطاقة.
  • يحتوي العسل على معدن يسمى المنغنيز ،يساعد في تكوين العظام ويساعد في التئام الجروح.
  • يحتوي على مضادات الأكسدة مما يساهم في تأخر أمراض الشيخوخة.
  • يحتوي على بعض المركبات الأخري مثل فيتامينات ب والبروتينات والإنزيمات والمعادن مثل الكالسيوم والنحاس والبوتاسيوم والماء , وايضاً فيتامينات مثل C و B1 و B2 9.
عِند التعرُض لنزلات البرد يعاني الشخص المٌصاب من كثرة العطس،  ومن المهم التنويه إلى أن كبت العطسة نتيجة للإحراج أو ما شابه ذلك من الأمور الخطيرة التي يتوجب علينا الحذر منها وذلك للأسباب التالية :

ماذا يحدث عند كبت العطسة؟

تبلٌغ سرعة العطسة 160 كيلو متر في الساعة فتخيل ما قد يحدث لجسمك إذا قمت بكتم هذه القوة الهائلة؟

سنستعرض ما يٌمكن أن يحدث إذا حاولت كبت العطسة بسبب الخجل كونك مع جماعة من الشخصيّات أو لسبب آخر فاحذر أن تكبت العطسة بأي حال من الأحوال واستبدل ذلك بوضع محرمة( منديل ) على الأنف والفم عند الشعور بالعطس وهذا هو الصحيح فلا يجب أن تكبت عطستك وتسبب الإيذاء لنفسك احتراماً لغيرك فليس من الاحترام في شيء أن تؤذي نفسك من فطرة إنسانية الكل معرض لها

فإنّ كبت العطسة يٌشكل ضغطاً هائلاً على الرأس، الأمر الذي يؤدي لثقب طبلة الأذن وتمزيق الأوعية الدموية وعضلات الرأس وإتلاف الجيوب الأنفية .
فقد أشار البروفيسور آدم كاري إلى أن كبت العطسة أيضا ممكن أن يسبب نزيفاً في الدماغ ولكن هذا لا يحدث إلا في حالات نادرة.

وفرّق كاري اختصاصي الجروح الناتجة عن الإصابات الرياضية بين نوعين من العطس فقال:

هناك نوعان مؤذيان من العطس

الأول: قوي يجعل البدن يرتج في مكانه ويدفع الرأس للانحناء إما إلى الأمام أو الخلف،

الثاني: هو العطس الذي يكبته المرء فلا يخرج ويسبب عدم خروجه ضغطاً هائلاً على الرأس وهذا قد يؤدي لثقب طبلة الأذن في الحال “

السابق
ما فائدة ممارسة الرياضة
التالي
لماذا سميت “مصر” في الإنجليزية Egypt